شاهد قبر الأمير الحسن بن الإمام المنصور بالله القاسم بن محمد المحفوظ في جامع ضوران دراسة مقارنة في الشكل والمضمون
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
تحتفظ اليمن بالكثير من شواهد القبور الموجودة على قبور أصحابها في المقابر أو داخل المساجد أو في قباب ضريحية ملحقة بالمساجد أو داخل قباب مستقلة.
ويعد جامع الأمير الحسن بن القاسم في ضوران من أهم المساجد التي وجد فيها شواهد قبور.
والبحث دراسة مقارنة لشاهد قبر الأمير الحسن بن القاسم المحفوظ بجامع ضوران الجديدة، الموقع عليه وعلى خمسة شواهد أخرى الصانع قاسم بن محمد الحلم هي شواهد قبور إخوته الأمير الحسين بن القاسم، وله شاهدان. والأمير أحمد بن القاسم، وله شاهدان، واحد منهما من صنع هذا الصانع. والإمام المؤيد بالله محمد بن القاسم، وله شاهد. وشاهد قبر السيدة تقية بنت شمس الدين، زوج الإمام القاسم بن محمد، أم الإمام المتوكل على الله إسماعيل بن القاسم. وشاهد قبر الإمام الداعي إلى الله يوسف الأكبر. والشاهد الثاني لقبر صاحب الشاهد موضوع البحث، وهو شاهد خلا من توقيع صانعه أمكن للباحث نسبته إلى الصانع نفسه.
واهتم الباحث بدراسة المادة المصنوع منها الشاهد، وشكله وتقسيمات وما يتضمنه من معلومات؛ واختتم البحث بدراسة مجموعة من الألقاب التي تضمنها الشاهد وعددها خمسة وثلاثون لقباً، منها أربعة ألقاب تدرس لأول مرة.
التنزيلات
تفاصيل المقالة

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.