أثر الحماية الدولية على اللاجئين في الشريعة الإسلامية والتشريعات الدولية
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
لم يكن اللاجئين يتمتعون بالحماية الدولية ونتيجة لأثار الحرب العالمية الثانية تم إقرار اتفاقية 1951 الخاصة باللاجئين وصادقت عليها معظم دول العالم، عندها بدأت الحماية الدولية واقعها الجديد وفوضت الجمعية العامة للأمم المتحدة وكالة دولية للقيام بتطبيق الحماية الدولية ورقابة تطبيقها، وبموجب الاتفاقية اصبح اللاجئون يتمتعون بالحقوق الممنوحة من الدول وجعلت عليهم واجبات تجاه الدول المضيفة، ولم تغفل الاتفاقية حقوق والتزامات الدول، ثم جاءت اتفاقيات إقليمية دعمت مسار الحماية بالإضافة إلى إعلانات إقليمية دعمت وصححت المسارات، ومع ذلك فإن هناك اثار للحماية تقع على كاهل اللاجئين والدول على حدٍ سواء.
التنزيلات
تفاصيل المقالة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.