الرياض وثورة فبراير اليمنية 2011 من الاحتواء السياسي إلى العدوان العسكري 2015
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
تناولت هذه الدراسة سياسة الرياض في احتواء الثورة الشبابية اليمنية التي اندلعت في فبراير 2011، من خلال المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية المزمنة، والتطورات التي ترتبت على ذلك خلال الفترة الانتقالية التي حُددت بسنتين بداية بالحصانة القضائية للرئيس الأسبق علي صالح، ومن عمل معه مرورا بمشاركة النظام السابق في السلطة الجديدة ، وإجراء انتخابات رئاسية توافقية لانتخاب عبده ربه منصور هادي كمرشح وحيد، وعقد مؤتمر الحوار الوطني لإعداد دستور جديد للبلاد، والعمل بالمبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية المزمنة ، مقابل تعطيل العمل بالدستور القديم خلال الفترة الانتقالية، وتفكيك الجيش اليمني، وتدمير الصواريخ، والسعي نحو تنفيذ أجندة وأطماع بوسائل سلمية، وعندما أخفقت في الاحتواء اتجهت إلى العدوان العسكري. تكونت الدراسة من مبحثين: الأول: احتواء ثورة فبراير2011. والثاني: العدوان العسكري2015.
التنزيلات
تفاصيل المقالة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.